أَيّتُهَا الطِّفْلَةُ الْمُلَقَّحَةُ ضِدَّ الْحُزْنِ،
الطَّالِعَةُ مِنْ ضَحِكَاتِ الْوِدْيَانِ
وَوَشْوَشَاتِ السَّوَاقِي،
أَعِيرِينِي خُصْلَةً مِنْ شَعْرِكِ الْحَرِيرِيِّ
لأُمَرْجِحَ الْفَرَاشَاتِ،
وَأُغِيظَ السَّنَابِلَ.
أَعْطِينِيهَا..
لأُطَيِّرَهَا بِالرِّيحِ غَيْمَةً رَبِيعِيَّةً،
تُبَاهِي بِلَوْنِهَا النَّاصِعِ الْبَيَاضِ
بُقَعَ الثَّلْجِ الرَّاقِدَةَ بِأَمَانٍ
عَلَى صُخُورِ قِرْنَتِنَا السَّوْدَاءِ.
حَنَانُكِ..
يُشَجِّعُنِي عَلَى طَلَبِ الْمَزِيدِ،
فَهَلاَّ تَحَنَّنْتِ عَلَيَّ؟!
**
الطَّالِعَةُ مِنْ ضَحِكَاتِ الْوِدْيَانِ
وَوَشْوَشَاتِ السَّوَاقِي،
أَعِيرِينِي خُصْلَةً مِنْ شَعْرِكِ الْحَرِيرِيِّ
لأُمَرْجِحَ الْفَرَاشَاتِ،
وَأُغِيظَ السَّنَابِلَ.
أَعْطِينِيهَا..
لأُطَيِّرَهَا بِالرِّيحِ غَيْمَةً رَبِيعِيَّةً،
تُبَاهِي بِلَوْنِهَا النَّاصِعِ الْبَيَاضِ
بُقَعَ الثَّلْجِ الرَّاقِدَةَ بِأَمَانٍ
عَلَى صُخُورِ قِرْنَتِنَا السَّوْدَاءِ.
حَنَانُكِ..
يُشَجِّعُنِي عَلَى طَلَبِ الْمَزِيدِ،
فَهَلاَّ تَحَنَّنْتِ عَلَيَّ؟!
**