إبن الطبيعة

مَعَّازُ الْقَرْيَةِ نَبِيٌّ أَنَا مِنْ أَتْبَاعِهِ.
مَزَامِيرَ يَنْفُخُ مِنْ شَبَّابَتِهِ،
وَآيَاتٌ تَتَهَادَى فَوْقَ لُهَاثِهِ.
هَلُمُّوا يَا أَنْقِيَاءَ الْقُلُوبِ
نَسْتَقِ مِنْ يَنَابِيعِ خَلاصِهِ.
إِبْنُ الطَّبِيعَةِ هُوَ،
وَمَنْ كَانَ مِثْلَهُ أَحْيَا النُّفُوسَ.
**